تفسير ابن كثر - سورة آل عمران - آیت 24

پرنٹ اور محفوظ کرنے کے آپشن

صفحہ ورڈ فارمیٹ میں محفوظ کریںصفحہ نوٹ پیڈ یا ٹیکسٹ فائل میں محفوظ کریںصفحہ html میں محفوظ کریںپرنٹ کریں
Facebook Twitter Google+ Pinterest Reddit StumbleUpon Linkedin Tumblr Google Bookmarks Email
ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَن تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ ۖ وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ (24) (آل عمران) mp3
قَالَ تَعَالَى " ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَنْ تَمَسّنَا النَّار إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَات " أَيْ إِنَّمَا حَمَلَهُمْ وَجَرَّأَهُمْ عَلَى مُخَالَفَة الْحَقّ اِفْتِرَاؤُهُمْ عَلَى اللَّه فِيمَا اِدَّعَوْهُ لِأَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ إِنَّمَا يُعَذَّبُونَ فِي النَّار سَبْعَة أَيَّام عَنْ كُلّ أَلْف سَنَة فِي الدُّنْيَا يَوْمًا وَقَدْ تَقَدَّمَ تَفْسِير ذَلِكَ فِي سُورَة الْبَقَرَة . ثُمَّ قَالَ تَعَالَى " وَغَرَّهُمْ فِي دِينهمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ " أَيْ ثَبَّتَهُمْ عَلَى دِينهمْ الْبَاطِل مَا خَدَعُوا بِهِ أَنْفُسهمْ مِنْ زَعْمهمْ أَنَّ النَّار لَا تَمَسّهُمْ بِذُنُوبِهِمْ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَات وَهُمْ الَّذِينَ اِفْتَرَوْا هَذَا مِنْ تِلْقَاء أَنْفُسهمْ وَاخْتَلَقُوهُ وَلَمْ يُنْزِل اللَّه بِهِ سُلْطَانًا .
none
Facebook Twitter Google+ Pinterest Reddit StumbleUpon Linkedin Tumblr Google Bookmarks Email

مختلف کتب

  • الأمن الفكري وعناية المملكة العربية السعودية به

    الأمن الفكري وعناية المملكة العربية السعودية به: أصل هذا الكتاب محاضرة أُلقيت في مدينة تدريب الأمن العام بمكة المكرمة بتاريخ 5 - 3 - 1422 هـ، وهو بحثٌ يتناول موضوعًا من أهم الموضوعات التي تشغل هموم الناس فرادى وجماعات، وتمس حياتهم واستقرارهم فيها مسًّا جوهريًّا، وهو الأمن الفكري، الذي يعتبر أهم أنواع الأمن وأخطرها؛ لما له من الصلة المتينة بالهوية الجماعية التي تُحدِّدها الثقافة الذاتية المميزة بين أمة وأخرى.

    ناشر: موقع رابطة العالم الإسلامي http://www.themwl.org

    مصدر: http://www.islamhouse.com/p/330478

    ڈاؤنلوڈ:

  • الأسماء والمصاهرات بين أهل البيت والصحابة رضي الله عنهم

    الأسماء والمصاهرات بين أهل البيت والصحابة رضي الله عنهم: قال الكاتب: فمن حكمة الله - عز وجل - أن خلق من الطين بشراً وجعل بين خلقه نسباً وصهراً ليتعارف الخلق الذين يردّون كلهم لأب واحد آدم - عليه السلام - وقد كان الصحابة - رضي الله عنهم - من بني هاشم آل عقيل، وآل العباس، وآل علي، وآل جعفر، وغيرهم، يصاهرون الصحابة فيتزوجون منهم ويزوجونهم. ولم سبق رأيت أن أجمع هذه المصاهرات بين أهل البيت وبين الصحابة الكرام - رضي الله عنهم - على أنني التزمت في إثبات هذه المصاهرات على مصادر ومراجع الشيعة الإمامية وعلى كتب علماء الأنساب، فلا لبس بعد ذلك ولا ريب. وقد رأيت إضافة أخرى بجانب هذه المصاهرات وإثباتها وهو ذكر أسماء أبناء أهل البيت وكناهم وألقابهم مما يجعل القارئ الكريم يقف على حقائق وأمور تذكر عرضاً ولا يًلتفت إليها ولا تتَخذ غرضاً. وسيلاحظ القارئ الكريم أن أسماء مثل: أبي بكر وعمر وعثمان وعائشة ما كان يخلو بيت من بيوت أهل البيت منها محبةً واحتفاءً وكرامةً لأصحابها، وهذه الأسماء ثابتة في مصادر الشيعة الإمامية أيضاً.

    ناشر: مركز البحوث في مبرة الآل والأصحاب http://www.almabarrah.net

    مصدر: http://www.islamhouse.com/p/260203

    ڈاؤنلوڈ:

  • هيا نتعلم الوضوء

    كتاب للصغار يحتوي على ثمان صفحات من الرسومات التوضيحية لتعليم الوضوء.

    مصدر: http://www.islamhouse.com/p/328741

    ڈاؤنلوڈ:

  • موسوعة فقه القلوب

    موسوعة فقه القلوب : يحتوي هذا الكتاب على 15 باب،وهي كالتالي: الباب الأول: فقه أسماء الله وصفاته. الباب الثاني: فقه الخلق والأمر. الباب الثالث: فقه الفكر والاعتبار. الباب الرابع: فقه الإيمان. الباب الخامس: فقه التوحيد. الباب السادس: فقه القلوب. الباب السابع: فقه العلم والعمل. الباب الثامن: فقه قوة الأعمال الصالحة. الباب التاسع: فقه العبودية. الباب العاشر: فقه النبوة والرسالة. الباب الحادي عشر: فقه الأخلاق. الباب الثاني عشر: فقه الشريعة. الباب الثالث عشر: فقه الطاعات والمعاصي. الباب الرابع عشر: فقه أعداء الإنسان. الباب الخامس عشر: فقه الدنيا والآخرة. ملحوظة: النسخة الأولى عبارة عن ملف pdf وهي نسخة مرسلة من قبل المؤلف - أثابه الله - وهي نسخة مجمعة، أما المفقات التي تليها فهي نسخة من الكتاب مجزئة إلى أربعة مجلدات، والنسخة الأخيرة عبارة عن ملف وورد واحد مضمن الخطوط.

    مصدر: http://www.islamhouse.com/p/202860

    ڈاؤنلوڈ:

  • هذا الحبيب محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم يامحب

    هذا الحبيب يامحب: يتناول الكتاب سيرة النبي محمد - صلى الله عليه وسلم -، مع بعض الأخلاق والآداب المحمدية، متبعاً كل مبحث بالنتائج والعبر التي يمكن أن تستقى منه.

    مصدر: http://www.islamhouse.com/p/141342

    ڈاؤنلوڈ:

سورۃ منتخب کریں

زبان کا انتخاب کریں